الذكاء الاصطناعي يكتب الآن 80% من كودي: منظور مطور

يشارك مهندس خبرته في دمج الذكاء الاصطناعي في سير عمل التطوير الإنتاجي. من كتابة كل سطر من التعليمات البرمجية بنفسه، أصبح 80% من التنفيذات الأولية الآن يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، مما يحول التركيز إلى الهندسة المعمارية، ومراجعة التعليمات البرمجية، وإدارة العديد من الخيوط. أصبح اعتبار الذكاء الاصطناعي بمثابة "مطور مبتدئ لا يتعلم" نموذجه العقلي للنجاح. تتضمن سير العمل استخدام الذكاء الاصطناعي لاختراع الحلول، ثم تكرار الناتج الأولي الذي غالبًا ما يكون معيبًا. تشمل التحديات عدم قدرة الذكاء الاصطناعي على الاحتفاظ بالسياق بين الجلسات وميلها إلى إنشاء تعليمات برمجية غير صحيحة بثقة. تتضمن الحلول إنشاء ملفات سياق محددة للمشروع، ودمج الذكاء الاصطناعي مع أدوات مختلفة، وتعديل عمليات مراجعة التعليمات البرمجية. يستنتج الكاتب أن الذكاء الاصطناعي يُمكّن المطورين من العمل بشكل أسرع وإنتاج حلول أفضل، وليس استبدالهم.