كود كلود: مساعد طرفية مدعوم بالذكاء الاصطناعي يوفر لي ساعة يوميًا

2025-06-03
كود كلود: مساعد طرفية مدعوم بالذكاء الاصطناعي يوفر لي ساعة يوميًا

لشهرين، استخدمت كود كلود في وضع "dangerously-skip-permissions" على نظام macOS، متجاوزًا جميع مطالبات الأذونات. على الرغم من مخاطرة ذلك (أستخدم نسخًا احتياطية قوية)، فقد وفر علي حوالي ساعة يوميًا. كود كلود ليس مجرد سطر أوامر أكثر ذكاءً؛ بل هو واجهة كمبيوتر عالمية. أستخدمه في كل شيء، من نقل أجهزة ماك وتحويل منشورات المدونة إلى إنشاء بيانات اختبار، وإدارة Git، وأتمتة مهام النظام. تصميمه الذي يضع سطر الأوامر أولاً وقدرته على فهم السياق يجعله عالي الكفاءة، على الرغم من أن وقت الاستجابة قد يكون قيدًا. على عكس Warp، يسمح "الوضع الخطير" في كلود بتدفق عمل مستمر دون طلبات إذن مستمرة. هذا يمثل تحولًا في نماذج أدوات المطورين - من تنفيذ الأوامر إلى فهم المقاصد والعمل. لا يتعلق الأمر بالذكاء الاصطناعي الذي يحل محل المطورين، بل يتعلق بالمطورين الذين يصبحون منظمين لأنظمة قوية.